حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين

بواسطة: admin
آخر تحديث: سبتمبر 21, 2024 - 11:33 ص

حكم قول اللهم صلنا رمضان لا تضيع ولا تضيع حكم شرعي ومسألة فقهية مهمة في ظل انتشار الدعاء اللهم إنا نبلغ رمضان لا مفقود ولا مفقود في المجتمعات الإسلامية في الفترة التي تسبق هذا الشهر الكريم ، ولأهمية هذا الموضوع. سوف نلقي الضوء في هذا المقال على الدعاء اللهم إنا نبلغ رمضان لا ضائع ولا ضائع ، كما سنتحدث عن حكم التكلم بهذا الدعاء في الإسلام.

دعاء يا الله نبلغ رمضان لا تضيع ولا تضيع

الدعاء اللهم صلنا رمضان لا مفقود ولا مفقود من الدعاء المنتشر بين المسلمين في آخر أيام شهر شعبان من كل عام أي في فترة استقبال الشهر المبارك. رمضان. نص هذا الدعاء كالتالي:

اللهم إنا نبلغ رمضان لا تضيع ولا تضيع. اللهم ارزقنا ليلة القدر. اللهم ، بمعرفتك بالغيب وقوتك على الخلق ، أبقيني حياً ما دمت تعلم أن الحياة جيدة لي ، وتموت إن كنت تعلم أن الموت خير لي. اللهم إني أسألك خوفا منك. في الغيب والمشاهدة ، وأطلب منك كلمة الحق في القناعة والغضب ، وأسألك أن يكون الهدف في الفقر والغنى ، وأطلب منك النعيم الذي لا ينتهي ، وأسألك الراحة المستمرة ، وأسأل. إنك ترضي بعد الدينونة ، وأسألك روعة الحياة بعد الموت ، وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، والشوق لمقابلتك دون أي محنة. اللهم زيننا بزينة الايمان. واجعلنا هتافات يا الله نبلغ شهر رمضان المبارك ونحن فيه لسنا ضائعين ولا ضائعين فنحن نعبدك ونسجد ونركع ونصلي ونحمدك ، فنحن فيك آمنون ، ونحن ارجو رحمتك فلا تحرمنا من رحمتك ومغفرتك اللهم اني رب العالمين اللهم باركنا في باقي ايام شهر شعبان وقد بلغنا شهر رمضان. ، وامنحنا صيامه إيمانًا ورجاءً ، وقد بلغنا رمضان هذا العام وسنوات عديدة ، ولا تحرمنا من فضله اللهم إنا لله وإنا إليه راجعون.

حكم قول اللهم صلنا رمضان لا تضيع ولا تضيع

أصل الدعاء اللهم إنا نبلغ رمضان لا مفقود ولا مفقود أنه شرعي ولا ضرر في قوله للمسلم. وظاهر هذا الدعاء أنه دعاء وطلب من الله تعالى أن نصل إلى شهر رمضان المبارك دون أن نفقد أحباءنا ولا نفقد أحدًا من أهلنا أو أحباؤنا. وهذا معنى لا نهي فيه ولا حرج ، ويؤمن أهل العلم أنه من الأفضل ترك هذا الدعاء ، لأنه لم يستجب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. له. قال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ:الدعاء بقدوم رمضان لا شيء فيه ، وكان السلف الصالح يدّعون بذلك ، وأما: لا غائب ولا مفقود ، فالخروج أفضل “. والله تعالى أعلم.

هل يجوز أن نقول يا الله نبلغ رمضان لا مفقود ولا مفقود؟

وقد أجمع أهل العلم على أنه لا بأس في قول: “اللهم إنا نبلغ رمضان لا مفقود ولا مفقود ، من باب الدعاء للاحتفال ببداية شهر رمضان المبارك”. لكن الاختلاف بين أهل العلم في هذه الكلمة كان في تفسير معناها ، وقال بعضهم: في هذه الكلمة تعدي على دينونة الله. والموت وهو حق على العباد لا يمكن تجاهله أو تغييره ، ومناهض قوله: اللهم إنا نبلغ رمضان لا تضيع ولا تضيع ، يرون أن هذه العبارة لم يذكرها السلف الصالح قط. ولهذا السبب الأول تركه والله تعالى أعلم.

بهذه المعلومات نصل إلى نهاية هذه المقالة التي تحدثنا عنها بالتفصيل حكم قول اللهم صلنا رمضان لا تضيع ولا تضيع ونلقي الضوء على رأي المعارضين للدعاء بهذه الطريقة في الترحيب بشهر رمضان المبارك.