أثارت رهف القنون جدلاً واسعًا وأثارت موجة من الغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قامت للمرة الثانية بالهروب والتخلص من جميع الأعراف والتقاليد. تأتي هذه الخطوة بعد هروبها الأول من عائلتها، لكنها تخلت هذه المرة عن مسؤوليتها كأم لطفلتها، دون أي التزام تجاه الابنة أو زوجها، متجاهلة احتياجات الصغيرة وعمرها.

من هي رهف القنون

  • رهف القنون شابة من أصل سعودي، وُلِدت في عام 2000.
  • واجهت خلافات متزايدة مع عائلتها أدت إلى تدهور حالتها النفسية.
  • منعت من الالتحاق بالجامعة التي تمنت الدخول إليها، كما عانت من أساليب القمع من قبل شقيقها ووالدتها بسبب تصفيف شعرها.
  • تعرضت أيضًا لمعاناة جسدية ونفسية.
  • خلال هذه الظروف، قررت رهف أن تعتنق مذهبا جديدًا غير الإسلام.
  • هذا القرار أدى إلى تلقيها تهديدات بالقتل، مما دفعها لطلب اللجوء إلى كندا.
  • تمكنت من الهروب إلى مطار بانكوك، حيث أقامت بأحد الفنادق كفرار من الترحيل من قبل السلطات التايلاندية.

رهف القنون الهروب من جديد والتخلي عن ابنتها

  • أحدث زوج رهف، الكونغولي لوفولو راندي، مفاجأة للمتابعين بإعلانه عن هروب رهف وتركها له ولطفلته.
  • ظهر خلال بث مباشر، حيث حاول الاتصال بزوجته دون جدوى.
  • وأكد أنها أخبرته بعدم اكتراثها إذا لجأ للشرطة.
  • كما أشارت إلى اعتقادها بعدم قدرة الشرطة على مساعدته في حال تدخلهم.
  • وأوضح راندي أن رهف أخبرته بأنها ستقاضيه وستعقبه بالقانون.

انفصال رهف وراندي

  • في العام الماضي، أعلنت رهف القنون عن انفصالها عن زوجها.
  • أوضحت أنها دخلت في علاقة بسرعة دون دراسة كافية لعواقبها.
  • عبّرت عن انزعاجها من حالة الفوضى في مشاعرها، حيث صرحت “أواجه صعوبة في تحديد ميولي”.
  • لكنها عادت إلى العلاقة مرة أخرى لتتصدّر قائمة المتابعين.
  • شاركت صورًا تجمعها مع راندي عبر إنستغرام، في عدة إطلالات أفريقية جريئة.
  • أشاد راندي بجمالها، مما جعل المتابعين يتوقعون عودتها إلى زوجها.
  • لكنها في النهاية اختارت الانفصال مرة أخرى، تاركةً إياه وابنته.

وهكذا نكون قد استعرضنا جميع المعلومات المتعلقة برهف القنون الهروب مجددًا والتخلي عن ابنتها.