جريمة هزت كيان الريف السوري اليوم وسادت حالة من الرعب على ما حدث بجريمة نكراء قام فيها شاب بقتل والدته وشقيقته وابنته، شاب تجرد من إنسانيته وارتكب جريمته بوحشية وقد زاد فضول المواطنين لمعرفة تفاصيل هذه الجريمة التي انتشر خبرها بشكل سريع في مختلف مناطق سوريا، لذلك بدأ السؤال عن تفاصيل هذه الجريمة والسبب في ارتكابها بشكل مروع عبر مواقع البحث، وسنوضح تفاصيل مقتل سيدة وابنتها وحفيدتها على يد نجلها.
سبب مقتل سيدة وابنتها وحفيدتها على يد نجلها في سوريا
كانت قد انتشرت الأخبار المحلية السورية حول مقتل سيدة وابنتها وحفيدتها على يد نجلها في ريف دير الزور، وهذا الخبر كان صدمة للكثيرين الذين أنكروا هذه الجريمة البشعة التي وصل بها الشاب إلى مرحلة انعدام الإنسانية والضمير، وقد جاء سبب مقتل سيدة وابنتها وحفيدتها على يد نجلها هو إدمان المخدرات، فقد ثبت في التحقيقات إلى أن الشاب كان يتعاطى المخدرات بإدمان.
قد يهمك قراءة ” كواليس مقتل موظف سابق في محافظة العجوزة على يد خادمة وأخبار تفيد بتمثيلها للجريمة أمام النيابة “
تفاصيل مقتل سيدة وابنتها وحفيدتها على يد نجلها
يزداد الاهتمام بالسؤال عن أهم التفاصيل المتعلقة بخبر مقتل سيدة وابنتها وحفيدتها على يد نجلها، حيث كان هذا من الجرائم الأكثر صعوبة في ريف سوريا بعد إقدام شاب على قتل أفراد من عائلته والأبشع هو قتل الأم، فمن تفاصيل مقتل سيدة وابنتها وحفيدتها على يد نجلها.
- كانت قد أعلنت المصادر الإعلامية السورية عن ارتكاب جريمة نكراء في ريف دير الزور بالعشارة.
- إذ كان نحو إقدام شاب سوري يبلغ من العمر سبعة وعشرين عاماً على قتل والدته التي تبلغ في الستينيات من عمرها وذلك بضربها على رأسها بآلة حادة.
- كما وأنه قام بقتل شقيقته البالغة من العمر ثلاثين عاماً بنفس الطريقة التي قتل بها والدته.
- في حين قتل ابنته البالغة من العمر خمسة أعوام أيضاً بنفس الطريقة بضربها على رأسها بآلة حادة.
حقوق الإنسان تسجل الجرائم التي وقعت في سوريا
بحسب ما أعلن عنه المرصد السوري الإخباري بأن حقوق الإنسان قامت بتسجيل عدد من الجرائم التي وقعت في سوريا منذ بداية العام 2024 م، حيث كانت هذه الجرائم متعددة الأسباب والتداعيات ما بين قتل وسرقة وغيرها والتي تتمثل في.
- تسجيل ما يقارب 153 جريمة للقتل المتعمد والتي لها أسباب متعددة منها السرقة والعنف الأسري.
- وقد تم تسجيل ضحايا جرائم القتل هذه ما يقارب ثمانية وثلاثين امرأة.
- كما سجلت حقوق الإنسان تسعة عشر طفل راحوا ضحية مثل هذه الجرائم.
- عدا عما يقارب مائة واثنا عشر شاب وكبار في السن.