شروط الرقية الشرعية هي: ؟ ومن الأحكام الشرعية التي يريد كثير من الناس معرفتها لمتابعة ما هو مباح في الرقية: اتباعها وما يحرم ، فاجتنوها ، وهذا حال من يرقى ، ومن جعلها رقية إذا رقيها. تريد الرقية أن تؤتي ثمارها ، وفيما يلي نتعرف على شروط الرقية ونحددها.
تعريف الرقية الشرعية
التعويذة الشرعية هي الأشياء التي من خلالها يلجأ المروج إلى الله – الجبار والعظيم – ؛ طلب للشفاء ، وهذه الرقية هي قراءة القرآن الكريم وما ورد من الحديث الصحيح في السنة النبوية الخالصة والذكر والدعاء.
شروط الرقية الشرعية هي:
وضع العلماء بعض الشروط ؛ حتى تجوز الرقية ، فلا يقع فيها شيء من شوائب المحرم ، ولعل أبرز هذه الشروط:
- أن تكون الرقية بلغة مفهومة ولو بلغة غير مفهومة. وهذه الرقية قد لا تجوز.
- أن يكون بلغة عربية سليمة ومفهومة وألا يكون بلغة غير العربية. لأن الأذكار التي تقال من القرآن الكريم ، أو الأذكار ، أو الأذكار هي باللغة العربية ، وإذا اختلفت اللغة ؛ دخلت دائرة الرقية غير الجائزة.
- أن يقرأ الفاضل فيه القرآن الكريم ، والسنة الصحيحة للنبي ، والذكر ، والدعاء ، وأن لا شيء فيه يغضب الله ورسوله ؛ لأن بداخله شيء من ذلك ؛ دخلت في إطار الرقية غير المجزية.
- أن يتكلف الغالي على الله عز وجل إذا اتكل على غيره ؛ لا يجوز.
- أن الرقية على يقين قاطع أن الشفاء من عند الله تعالى ، وإذا اقتنع بأن الرقية هي التي تشفي بنفسها. هو غير منشور.
حكم الرقية الشرعية
يقسم العلماء الرقية إلى قسمين: أحدهما جائز ، والآخر يشرك صاحبه في شرك صغير أو أكبر. بلغة مفهومة ، وأن أكون واثقًا تمامًا من أن الشفاء من الله وليس من أي شخص آخر ، وإذا كان يعتقد أن الشفاء يرجع إلى التعويذة نفسها ؛ وهذا يضعه في دائرة التعويذات التي لا تجوز ، كما لو أن المعزوف يعتقد أن التعويذة هو سبب الشفاء ؛ وهذا يدل على أن من يقوم بالرقية قد ربط آلهة أخرى بالله ، وهذا يدخله في باب الشرك الأعظم.
من خلال هذا المقال ، تعرفنا عليك شروط الرقية الشرعية هي: وما هو تعريف الرقية الشرعية ، وما هي ضوابطها التي يمكن معرفة أن هذه الرقية جائزة أم لا ، وما الفرق بين الرقية الشرعية وغير الشرعية ، وما هي طرق الرقية؟ إجراء.