قصيدة الشويخ من ارض مكناس حيث أن القصيدة هي نوع من النصوص والكتابات الأدبية تتكون من عدة أبيات ، وتتميز عن غيرها من أنواع النصوص الأدبية باعتمادها على ما يسمى بالمتر والقافية كالشعر العربي.
قصيدة الشويخ من ارض مكناس
تعتبر هذه القصيدة للشاعر الأندلسي أبو الحسن الششتري ، كما أنها تعتبر قصيدة بين قصائد الزجل الأندلسية ، حيث كتبت العديد من القصائد في العصر الإسلامي. وأشهر هذه القصائد هي قصيدة الشويخ التي كتبها الشاعر الكبير الششتري عندما كان مقيماً في المغرب بمدينة مكناس ، وقد غناها المطرب الشهير أحمد الجميري عام 1982 ، ولحنها. الملحن خالد الشيخ.
ولد أبو الحسن الششتري عام 610 هـ الموافق 1212 م ، وتوفي عام 668 هـ الموافق 1269 م. عمل وزيرا في بلاد الأندلس وكان شاعرا مزيفا. الأندلس وعريس الفقراء خير أهل العمل والعلم ، وكلمات القصيدة كالتالي: –
شيخ من ارض مكناس وسط الاسواق يغني
ما خطبتي أنا من الناس وما خطب الناس؟يا رماد علي ، يا صديق كل المخلوقات ، أحسن الخلاص ، واتبع أهل الحق
لا تقل كلمة يا بني إلا إذا كنت صادقا. خذ كلامي على قطعة من الورق واكتبها نيابة عنيثم يقول واضح ولا يحتاج إلى عبارة
ما خطب أحد ، افهم العلامة ، وانظر كم عمري ، والعصا ، والغطرسة
هكذا عشت في فاس وأنا كذلك يا عزيزتيوما أجمل كلماته عندما يظهر في الأسواق وترى أهل الدكاكين يمسكون برقابهم
بغيره في رقبته وقيقز ورقيق
والشويخ مبني على أساس ما يبنى إن شاء اللهإذا رأيت الرجل العجوز ، فلن يكونوا أرقًا ، بمعنى
التفت إلي وأخبرني أننا نراك تتبعنا
سأقيم لي دركيا ، ليرحموا أولئك الذين يرحموننا
وبقوا بين الأجناس ويقولون دعوني أتركني
من يعمل يا ابني فهو طيب وما يصيبه فهو خير فقط
لأخطائهم ، سيتم رؤيتها وفعالة
وتبقى مقاربات حالتي الحالية في المسيب
أولئك الذين يتنفسون جيداً يعرفون عذر المغنيوبالمثل ، انشغلوا بالصلاة من أجل محمد
والاكتفاء مع وزيري أبي بكر الماجد وعمر راوي الحق وشاهد كل مشهد.
وعلي مفتي الرجاسات إذا ضرب ما يحمداللهم اجدنا نتوب
وسألتكم النبي صلى الله عليه وسلم ومن أحبابكم الكرام
الملعون قد ملأني به شبها
لقد امتلأ قلبي بالهوس بما يريده منيالشويخ موصوفة في المعاني نظامي
وانا خواص ونقرأ تحياتي لأهل فني واذا تزوجوا بي سأنقل اول كلامي
شيخ من ارض مكناس يغني في وسط الاسواق
ما خطبتي أنا من الناس وما خطب الناس؟
لقد اقتبست القصيدة لأنها من باب الصدق الأدبي ، المهم أن نستخلص منها الفوائد التي أتركها للقارئ الكريم.
الوسادة تحمل رأس الغني والفقير ، الكبار والصغار ، الحارس والأمير ، ولكن لا ينام أحد إلا بضمير مرتاح.
قصة قصيدة الشويخ من أرض مكناس
قصيدة الشويخ من أرض مكناس عمرها 735 سنة. كان كاتبها يعمل وزيرا في بلاد الأندلس وقال إنها نوع من تطهير الذات من الغطرسة ونوعا من الصوفية. غناها المطرب أحمد الجميري وألحان خالد الشيخ ، وهذه الأغنية هي الأغنية الثالثة بين أغنية “كلما كنت بالقرب مني” وأغنية “مدير الراح” لكن أغنية “Modir”. ألحان الرحمة الششتري نفسه.
من هو احمد الجميري؟
أحمد الجميري مطرب بحريني ولد في العاشر من مارس عام 1947. يعمل كمغني وملحن ومتمرس في العزف على العود. دخل المجال الفني عام 1956 عندما كان طفلاً. أحب الغناء بعد أن انغمس في وسط الموسيقى الأصيلة والاستماع إلى المطربين البحرينيين العظماء مثل بن فراس وبن زويد.
كانت أولى خطوات أحمد الجميري في دخول عالم الفن في ساحة مدرسته عندما كان يغني ، لذلك أعجب استاذه المتخصص في الرسم والفن التشكيلي بصوته ، لذلك دفعه للتقدم في برامج مواهب الأطفال. وكان أول ما قدمه أغنية لعبد الحليم حافظ في الإذاعة البحرينية. أصبح زماننا علامة من علامات الفن العربي وله أعمال كثيرة مثل:
- قصيدة الشويخ في ارض مكناس
- يا زينة
- لا تنفر هناك
- ما خطبتي؟
- عاشق الشمال
- ولد عم القمر
- حبنا ينمو
- لا تعود
- دعنا نبقى مستيقظين
- الكرز
- مال قلبي
- خضر نشلق
- اريد تحديده
- طير غاضب
- من الصعب ابتلاعها
- حبيبي
- لا تحلق جذعك
- الله يخلفه
- يا علي
- مرحبًا زين ، أرفقني
- أنا من المطرودين
- وداعا اليوم
- إذا اختاروني
في النهاية سنعرف قصيدة الشويخ من ارض مكناس للشاعر الأندلسي أبو الحسن الششتري. وهي أيضا قصيدة من بين قصائد الزجل الأندلسي ، حيث كتبت العديد من القصائد في العصر الإسلامي. وأشهر هذه القصائد قصيدة الشويخ من أرض مكناس.